مذكرات مراهقتين - ميلتا1980 للسكس العربي سكس عربي صور سكس افلام سكس

Raymonda · 05-13-2008, 06:29 PM

مذ وعيت على الدنيا لا أذكر إلا مها صديقة لي كانت المعلمة الشاطرة التي تفتح عيني على الدنيا من جميع النواحي .. وخاااصة الناحية الجنسية.
عندما كنا في العاشرة من العمر كنا نقضي إجازة نهاية الأسبوع في بيتي أو بيتها وتقوم بإخباري بتفاصيل آخر الأشياء المثيرة (كانت تافهة وكنا نراها قمة في الغرابة والإثارة).. من القصص المثيرة جداً جداً جداُ. أذكر أنها في آنها وصفت لي كيف ذهبت لحفل إحدى صديقاتها عندما كانو في زيارة لمنطقة مجاورة وفي نهاية الحفلة كل بنت نامت فوق شاب وكل شاب فتح سحاب بنطال الفتاة.. ويااااااه كم كانت الفكرة مثيرة! وبقينا في تلك الليلة نتخيل أن كلاً منا الفتاة! طبعاً لم تكن مخيلتنا الطفولية تتجاوز ذلك التخيل.
وعندما بلغت مها جاءتني وعيناها تتلألآن .. سوسو .. أنا صرت صبية .. ما إنتي صبية يا بنت! واللا إن لم تكوني فماذا كنتي؟ .. قالتلي والفرحة تكاد تقفز من عينيها .. لأ يا عبيطة .. أصبحت مثل النساء الكبيرات .. أصبحت بالغة .. اليوم سأذهب مع والدتي لأشتري سونتيانات .. وتخيلي قالت لي شيء عجيب .. أصابتني عدوى الحماس الذي في عينيها وسألتها ما هو الشيء العجيب؟ .. قالت بمكر .. تخيلي الموزة في التفاحة.. قلت باستغراب: موزة في تفاحة؟!! ماذا تقصدين؟ .. يعني يا غبية بما أنني أصبحت بالغة ماما شرحت لي كيف أن الموزة وهي عضو الرجل الذي يتبول منه يدخل في تفاحة المرأة .. وأمسكت بيدها بكسي الصغير وكأنها تثبت نظرياً ما تعلمته من أمها!! .. وأنا عقلي المسكين في حالة ذهول مما سمعته وزادتني يدها ذهولاً بشعور القشعريرة اللذيذ الذي أصابني.. فجأة انتهبت على صوت مها .. هاي سوسو .. وين صرتي؟.. قلت لها وأنا لا أزال تائهة بخيالي .. معقول؟!! .. بس كيف؟!!.. يعني هل تتبول الموزة في التفاحة؟!!! .. قهقهت مها بصوت عالي وأمسكت بيدي وأجلستني على الكرسي.. قالت لي وهي تتغنج في كلامها .. أعطني يومين وسأسأل ماما أكثر وسأقول لك كل التفاصيل.
لم يغمض لي جفن في تلك الليلة .. وفي اليوم التالي كنت ساهمة في كل الحصص وكل ما يستطيع عقلي التفكير به هو تخيل معلمة الفيزياء وهي تضحك بدلع وزوجها يتبول عليها!!! .. ومعلمة الرياضيات الصارمة وهي تتعرى إلا من جلدها أمام زوجها وتفتح ساقيها لاتسقبال موزته.. لا أعرف كيف انقصى اليوم الدراسي .. ومها طوال اليوم تنكزني عندما تراني شاردة .. وتسألني ما بي وأنا لا أعرف كيف أقول لها أنني أصبحت مريضة بقصة الموزة والتفاحة! .. إلى أن كنا نمشي في طريقنا للبيت .. قلت لها .. مها، أعتقد أنني أصبحت مريضة نفسية كل ما أفكر فيه هو تخيل كل من يتحرك أمامي عاري .. إن كان رجل فموزته في تفاحة بنت وإن كانت بنت فساقاها مفتوحتان لموزة .. وبدأت أبكي وأنا لا أعرف ما الذي يحصل لي .. توقفت مها عن السير وضمتني إليها .. لا تعطي الموضوع أكبر من حقيقته حبيبتي .. تعالي معي .. إبنة خالتي دلتني على دكان يبيع قصص مصورة بالسر .. وقالت لي أن بها صورة توضح الموضوع أكثر .. سنذهب لمنزلنا ماما وبابا لن يعودا قبل السابعة.. ولم أجد نفسي إلا وأنا أركض معها .. يدي بيدها .. نركض سوياً لأول أبواب الجنس....

يتبع >>>>>

أنتظر ردودكم لوضع الجزء الثاني

مصري65 · 05-16-2008, 02:21 AM

[align=center]
مقطع لبنات بتتحمم مثير جدا رابط مباشر + صور

مقطع للمثلة ببان صدرها + صور من المقطع

مديعة_ببان_صدرها_في_لقاء_مباشر_علي_الهوا

مقطع_رهيب_ل_اجنبية_ادخل_مش_راح_تندم

لعبة_بلياردو_غير_شكل_مقطع_مثير_جدا

بحضن..الرقاصة..في..نص..الفرح..قدام..الناس..مقطع..م صري..جديد

اعلان موليدي الممنوع من العرض برابط مباشر

الفيلم الغني عن التعريف من اروع الافلام علي الاطلاق روابط مباشرة

مقطع فيديو لراقصة فاضح [/align]

mastermaster · 05-16-2008, 11:34 AM

من أروع ما خط على موقع ملتا

الى الأمام يا ريموندا و أتحفينا بحبرك الذهبي

max3500w · 05-17-2008, 10:19 PM

رايموندا
بصراحة تحفة من تحفك الرائعة
وجميل ما يخرج من الواقع او قريب منه جميع ما تكتبي قريب للواقع او الواقع بعينه دون تصنع ومبالغة
قصتك مثيرة وجميلة ارجوا ان اقرء مزيدها قريبا

amjad_2020 · 05-19-2008, 06:19 AM

مشكورررررررررررررررررررررررررررررر

PATO 7 · 05-21-2008, 05:12 AM

قصه رائعه وحلوة كتير يعني قرئتها هيك بسرعه خاطفه

بس لو تكون كلها مرة واحدة افضل وانتي مميزة كتير

كل ما اشوف اسمك زبي بوقف

صاعق الخونه · 05-22-2008, 09:34 AM

بتصدقي رايموندا إنه أنا من النادر إني أرد على موضوع و خاصه لما يقول البقيه بعد الردود

لكن إنتي قصصك مثيره كتير خلتني أرد عليكي
و أقولك إستمري

و هادا إيميلي و ضيفيني عندك

khalid@el-shaer.com

Raymonda · 05-24-2008, 03:31 PM

دقائق وكنا أمام المحل .. أنفاسي تتلاحق وضربات قلبي تتسارع وأنا أقف امام المجهول.. محل للملابس الداخلية واللانجيري .. قصاصات ملابس تكشف أكثر مما تستر أجسام الدمى المعروضة على الفاترينة .. بيبي دول يكشف ساقي الدمية مع شق طويل يصل للخصر وقماش شبك بلون أصفر زاهي يكشف حلمتي الدمية بطريقة مخجلة! لثوانٍ أحسست أنني أقف عارية وأن كل من حولي ينظر إلى حلمات صدري وكأنني أنا التي أرتدي ذلك الفتسان الميني!.. أفقت من ذهولي ومها تسحبني من يدي لداخل المحل والقطع التي كانت داخل المحل أكثر إبهاراً وعرياً مما هو معروض في الخارج .. سوتيانات مخرمة أو شفافة وأخرى جلدية برباطات يصعب معرفة بدايتها من نهايتها.. كلسونات بفرو وأخرى بفتحات والكثير من الكلسونات بخيوط رفيعة قمة في الجمال، قبلات وكلمات وأشياء تلمع مطبوعة على القطعة الصغيرة التي يفترض أن تغطي العانة.
سألنا أحد الموظفين .. كيف لي أن أساعدكما؟ هل يوجد شيء معين تبحثان عنه؟ قالت مها أريد التكلم مع صاحب المحل.. من حسن الحظ أن السؤال لم يكن موجه لي لأنني كنت سأبحث عن صوتي لساعات دون أن أجده! .. رفع الموظف سماعة الهاتف وتكلم مع المدير ثم طلب منا التوجه لمكتب داخلي .. المدير بانتظاركما في الداخل .. قلت لمها بخوف .. مها أرجوكي دعينا نذهب.. أحس أنني في المكان الخطأ .. سحبتني مجدداً ودخلنا للمكتب .. كان المدير رجل خمسيني وسيم يبدو عليه الوقار وملامحه مريحة وباسمة.. كيف لي أن أخدم آنستاي الصغيرتان؟ قالت مها بصوت مليء بالجرأة: أماني إبنة خالتي أرسلتني لك لشراء مجلة.. قالت لي أنك ستعرف أي مجلة.. ونظرت مها إليه بثقة لا أعرف من أين جاءتها.. مد الرجل يده إلى درج مكتبه وأخرج من الدرج رزمة مجلات ووضع إحداها في كيس وناولها لمها قائلاً: بلغي سلامي لأماني وقولي لها أنني لن آخذ المبلغ الآن إلى أن أتأكد أنها لا تمتلك نفس العدد من المجلة. ابتسمت مها وقال له.. شكراً جزيلاً وأنا سأخبرها بدوري.. نظرت إلي مشيرة للخروج واتجهنا ناحية الباب ثم نادى علينا صاحب المحل.. آنستي .. أعتقد أن هذه أول زيارة لكما .. عادةً نحن نعطي الزبائن قطعة مجانية لضمان الحصول على زبائن جدد .. هل لي بقياساتكما؟ .. قالت مها بجرأة .. قياسي 10 .. وقياس سوتيانتك آنستي؟ .. ازداد إحساس الأنوثة الواضح لدى مها في اليومين الماضيين وقالت 34 بي .. ثم نظر إلي .. وأنت عزيزتي؟ .. أنا؟!! .. لا أعرف قياس أي شيء! .. عادة ما تصلني الملابس جاهزة كل ما تراه والدتي مناسب هو مناسب وأنا ألبس ما تحضره لي دون مناقشة.. أجبت بخجل: لا أعرف! .. قال وهو ينظر إلي جسدي من الأعلى للأسفل: أتوقع أنك 12 وقياس سوتيانتك 34 بي اأيضاً.. وفجأة كان يقف أمامي ممسكاً بشريط كالذي يستخدمه الخياطون ولف الشريط على أوراكي ثم رفعه ملامساً صدري وأنا مصدومة مما يحدث ثم قال توقعاتي صحيحة .. ثم اتجه إلى باب في نهاية مكتبه: فتحه ودخل إلي شيء يشبه المخزن وعاد بعد دقيقة وفي يده قطعتين .. قميص نوم قصير أسود مزهر وطقم شورت وبلوزة بدون أكمام بنية مرقطة كجلد النمر شفافة.. أحسست أن وجنتاي محمرتان وساخنتان جداً من الخجل.. وضع كل قطعة في كيس وناولني أحد الكيسين ثم ناول مها الآخر .. ونظر إلي قائلاً .. نحن عادةً نستلم بضاعة جديدة شهرياً وعادةً نبحث عن فتيات للتصوير في القطع الجديدة لنضعها في ألبومات تحمل إسم المحل .. كلاكما يملك جسداً جميلاً .. لو أن أياً منكما فكرت في الحصول على مبلغ جيد أو ملابس من المحل مقابل صور لا تظهر الوجه ستكونان عارضتا ملابس داخليه رائعتان! .. .. ضحكت مها وقالت سنفكر في العرض .. الآن يجب أن نذهب أماني نتنظر عودتنا .. وسحبتني وأنا ذهولي يزيد عمقاً ثانية بعد أخرى!
ما أن خرجنا من المحل حتى صرخت مها بفرحة ونصر .. هاااااي .. لا أصدق أننا حصلنا على المجلة وفوقها ملابس جديدة مغرية! .. سوسو! .. يكفي هذه النظرات الغبية! .. تعالي معي .. هيا نذهب للبيت بسرعة .. لا أريد أن نضيع ثانية من الوقت..
يوم الركض العالمي؟!!! .. عدنا للركض .. هذه المرة كل ما كنت أستطيع التفكير فيه هو لمسة صاحب المحل لصدري والطريقة التي ضغط عليهما! .. بركان متأجج في داخلي .. صور متزاحمة لدمى وملابس عارية وأرجل مفتوحة وموز .. الكثير من الموز يحيط بجسدي من كل جانب!
دخلنا غرفة مها .. وأغلقت الباب خلفنا ورمت بمحتويات الأكياس فوق السرير .. وهالني ما رأيت .. فتاة عارية تعرض أثداءها الكبيرة الممتلئة فاتحة قدميها .. ويدها على كسها الوردي المفتوح! .. شهقت وصرخت بأعلى صوتي .. ما هذا مها؟! .. كان جسدي يرتجف ودموعي تكاد تنهمر من عيني وقلبي يكاد يقفز من بين ضلوعي .. أمسكت مها بيدي طالبة مني الجلوس على السرير .. سوسو حبيبتي .. كفاك تفكيراً بعقل طفلة.. دعينا نتعلم سوياً ونفهم ونكتشف! .. ثم وقفت أمامي وتجردت من كل ملابسها وارتدت القميص القصير الذي اختاره صاحب المحل لها .. وبدأت تتمايل أمامي .. ما رأيك؟ ألا أنفع عارضة لا نجيري؟! أنظري إلى صدري وبدأت تلمس وتحرك يديها على نهديها المدورين.. أنظري إلى ظيزي .. مدورة ومليئة وطرية وبيضاء كالمهلبية .. ثم رمت نفسها على السرير ورفعت الشبر الذي يغطي فخذيها .. حتى كسي أجمل من كس فتاة الغلاف.. ومدت يدها ملامسة شفري كسها الصغير الناعم .. وأصدرت آهة قوية وأنا أنظر إليها بذهول.. آه سوسو .. لا أعرف ما هذا الإحساس الغريب ولكنه قوي جداً وجميل جداً .. ثم أعادت لمس كسها والتأوه بقوة .. سوسو .. ساعديني .. لا أعرف ماذا يجري لي .. اقتربت منها وهي على السرير قربي .. ماذا بك مها؟ هل أنت بخير؟! .. أمسكت بيدي ووضعهتا على كسها الصغير .. لا أعرف سوسو .. حركت بيدها يدي فوق كسها وزادت من حركة يدي وهي تتأوه وتشهق بقوة عجيبة .. أجل هكذا سوسو .. آآآه سوسو .. لم أجد نفسي إلا وأنا أحرك يدي التي امتلآت بلزوجة كس مها وكلما ضغطت أكثر وحركت بسرعة أكثر زادت حدت صوتها حتى أنني بدأت أشك أنها سعيدة بألم معين ينتابها .. ثم صرخت بصوت عالي .. سوسو .. لا أعرف ماذا يحدث لي .. لا تتوقفي سوسو .. ثم زادت حركات جسدها سرعة وبدأت تعض على شفتها السفلية وتصرخ وامتلآت يدي فجأة بالكثير من السوائل من كس مها.. وهدأت! .. ماذا حدث مها؟! هل أنت بخير؟!!! نظرت إلي بتعب وقالت: لا أعرف.. أحاسيس غريبة .. قد تكون من قميص النوم الجديد .. ولكنها بالتأكيد أجمل وأقوى أحاسيس مرت علي في حياتي..
فضول .. رغبة في الإسكتشاف.. رغبة حمراء غريبة في عيني ووجنتي وجسدي دفعتني للقيام بما قامت به مها.. تجردت من كل ملابسي وارتديت البيجاما العارية التي كانت من نصيبي.. وقفت أمام المرآة أنظر إلى نهودي وجسدي الذي بدا لي قمة في المجال والإثارة ثم استلقيت قرب مها التي لم تتحرك من مكانها وأزلت الشورت الصغير وفتحت ساقاي وأنا أنظر لصورة الغلاف وألمس كسي بنفس الطريقة التي تامس فيها الفتاة كسها .. وكان أول إحساس جنسي أصابني في حياتي .. إحساس غير مجرى حياتي وملآها مغامرات وجنس وغرام..

البقية في الجزء الثالث

PATO 7 · 05-25-2008, 08:11 AM

هلا فيكي رايموندا

منذ زمن وانا انتظر تكمله الموضووع والان رئيتها لكن لماذا تاخرتي

بصراحه وانا بقرء بالموضووع اتخيل معك المنظري دميه ذو نهدان بارزان

شي جميل فتاة رائعه افخادها ظاهرة وكلها عاريه ياه ما احلاه من تخيل

ثم عندما تدخلتما للمحل وشاهدتما الرجل وطلبتما مقابله صاحب المحل

كنتي خائفه لماذا ....؟

ثم اعطى مها المجله وقالت انها ل اماني لكن اعتقد انها لها ويا سلام

منظر القطع المجانيه التي اخدتموها شي رائع بالفعل تمنيت لو رايتها

ثم بعد العوده الى البيت بدئتي ترجفين ودموعك بين عيونك من حركات مها

وتدوير حلماتها وكسها الصغير وانتي تقولين ماذا يحدث لكن لماذا ساعدتي مها

ولماذا اردتي ان تجربي احساس مها وهي تفرك كسها

شي جميل جدا رايموندا بصراحه قصه حلوة وفيها تشويق حاسس حالي بحضر مسلسل

ننتظر التكمله على احر من الجمر خليني اطفي هل زب الي عندي

n3ma2010 · 05-25-2008, 06:43 PM

بمووووووووووت فيكي وكل قصصك الجميله والجذابه
i_love_seex@yahoo.com
i_love_seex@hotmail.com
اموووووووووت في لحس الكس

05-13-2008, 06:29 PM	#1
Raymonda Member تاريخ التسجيل: Feb 2008 الدولة: UK المشاركات: 86	مذكرات مراهقتين مذ وعيت على الدنيا لا أذكر إلا مها صديقة لي كانت المعلمة الشاطرة التي تفتح عيني على الدنيا من جميع النواحي .. وخاااصة الناحية الجنسية. عندما كنا في العاشرة من العمر كنا نقضي إجازة نهاية الأسبوع في بيتي أو بيتها وتقوم بإخباري بتفاصيل آخر الأشياء المثيرة (كانت تافهة وكنا نراها قمة في الغرابة والإثارة).. من القصص المثيرة جداً جداً جداُ. أذكر أنها في آنها وصفت لي كيف ذهبت لحفل إحدى صديقاتها عندما كانو في زيارة لمنطقة مجاورة وفي نهاية الحفلة كل بنت نامت فوق شاب وكل شاب فتح سحاب بنطال الفتاة.. ويااااااه كم كانت الفكرة مثيرة! وبقينا في تلك الليلة نتخيل أن كلاً منا الفتاة! طبعاً لم تكن مخيلتنا الطفولية تتجاوز ذلك التخيل. وعندما بلغت مها جاءتني وعيناها تتلألآن .. سوسو .. أنا صرت صبية .. ما إنتي صبية يا بنت! واللا إن لم تكوني فماذا كنتي؟ .. قالتلي والفرحة تكاد تقفز من عينيها .. لأ يا عبيطة .. أصبحت مثل النساء الكبيرات .. أصبحت بالغة .. اليوم سأذهب مع والدتي لأشتري سونتيانات .. وتخيلي قالت لي شيء عجيب .. أصابتني عدوى الحماس الذي في عينيها وسألتها ما هو الشيء العجيب؟ .. قالت بمكر .. تخيلي الموزة في التفاحة.. قلت باستغراب: موزة في تفاحة؟!! ماذا تقصدين؟ .. يعني يا غبية بما أنني أصبحت بالغة ماما شرحت لي كيف أن الموزة وهي عضو الرجل الذي يتبول منه يدخل في تفاحة المرأة .. وأمسكت بيدها بكسي الصغير وكأنها تثبت نظرياً ما تعلمته من أمها!! .. وأنا عقلي المسكين في حالة ذهول مما سمعته وزادتني يدها ذهولاً بشعور القشعريرة اللذيذ الذي أصابني.. فجأة انتهبت على صوت مها .. هاي سوسو .. وين صرتي؟.. قلت لها وأنا لا أزال تائهة بخيالي .. معقول؟!! .. بس كيف؟!!.. يعني هل تتبول الموزة في التفاحة؟!!! .. قهقهت مها بصوت عالي وأمسكت بيدي وأجلستني على الكرسي.. قالت لي وهي تتغنج في كلامها .. أعطني يومين وسأسأل ماما أكثر وسأقول لك كل التفاصيل. لم يغمض لي جفن في تلك الليلة .. وفي اليوم التالي كنت ساهمة في كل الحصص وكل ما يستطيع عقلي التفكير به هو تخيل معلمة الفيزياء وهي تضحك بدلع وزوجها يتبول عليها!!! .. ومعلمة الرياضيات الصارمة وهي تتعرى إلا من جلدها أمام زوجها وتفتح ساقيها لاتسقبال موزته.. لا أعرف كيف انقصى اليوم الدراسي .. ومها طوال اليوم تنكزني عندما تراني شاردة .. وتسألني ما بي وأنا لا أعرف كيف أقول لها أنني أصبحت مريضة بقصة الموزة والتفاحة! .. إلى أن كنا نمشي في طريقنا للبيت .. قلت لها .. مها، أعتقد أنني أصبحت مريضة نفسية كل ما أفكر فيه هو تخيل كل من يتحرك أمامي عاري .. إن كان رجل فموزته في تفاحة بنت وإن كانت بنت فساقاها مفتوحتان لموزة .. وبدأت أبكي وأنا لا أعرف ما الذي يحصل لي .. توقفت مها عن السير وضمتني إليها .. لا تعطي الموضوع أكبر من حقيقته حبيبتي .. تعالي معي .. إبنة خالتي دلتني على دكان يبيع قصص مصورة بالسر .. وقالت لي أن بها صورة توضح الموضوع أكثر .. سنذهب لمنزلنا ماما وبابا لن يعودا قبل السابعة.. ولم أجد نفسي إلا وأنا أركض معها .. يدي بيدها .. نركض سوياً لأول أبواب الجنس.... يتبع >>>>> أنتظر ردودكم لوضع الجزء الثاني __________________ لا تفوتكم قراءة قصصي السكسية في المنتدى .. مذكرات مراهقتين بائعــة الهوى والغــرام رجل واحد لا يكفي! أنا ومديري

05-17-2008, 10:19 PM	#4
max3500w Junior Member تاريخ التسجيل: May 2007 المشاركات: 28	رايموندا بصراحة تحفة من تحفك الرائعة وجميل ما يخرج من الواقع او قريب منه جميع ما تكتبي قريب للواقع او الواقع بعينه دون تصنع ومبالغة قصتك مثيرة وجميلة ارجوا ان اقرء مزيدها قريبا __________________ max3500w@hotmail.com الى كل من تبحث عن الاستقرار والعلاقة المستمرة فلتكن حبيبتي هي وتراسلني بصدق ارجوا من الشباب عدم مراسلتي لاني زهقان شباب

05-19-2008, 06:19 AM	#5
amjad_2020 Senior Member تاريخ التسجيل: Sep 2007 المشاركات: 134	مشكورررررررررررررررررررررررررررررر __________________

05-24-2008, 03:31 PM	#8
Raymonda Member تاريخ التسجيل: Feb 2008 الدولة: UK المشاركات: 86	دقائق وكنا أمام المحل .. أنفاسي تتلاحق وضربات قلبي تتسارع وأنا أقف امام المجهول.. محل للملابس الداخلية واللانجيري .. قصاصات ملابس تكشف أكثر مما تستر أجسام الدمى المعروضة على الفاترينة .. بيبي دول يكشف ساقي الدمية مع شق طويل يصل للخصر وقماش شبك بلون أصفر زاهي يكشف حلمتي الدمية بطريقة مخجلة! لثوانٍ أحسست أنني أقف عارية وأن كل من حولي ينظر إلى حلمات صدري وكأنني أنا التي أرتدي ذلك الفتسان الميني!.. أفقت من ذهولي ومها تسحبني من يدي لداخل المحل والقطع التي كانت داخل المحل أكثر إبهاراً وعرياً مما هو معروض في الخارج .. سوتيانات مخرمة أو شفافة وأخرى جلدية برباطات يصعب معرفة بدايتها من نهايتها.. كلسونات بفرو وأخرى بفتحات والكثير من الكلسونات بخيوط رفيعة قمة في الجمال، قبلات وكلمات وأشياء تلمع مطبوعة على القطعة الصغيرة التي يفترض أن تغطي العانة. سألنا أحد الموظفين .. كيف لي أن أساعدكما؟ هل يوجد شيء معين تبحثان عنه؟ قالت مها أريد التكلم مع صاحب المحل.. من حسن الحظ أن السؤال لم يكن موجه لي لأنني كنت سأبحث عن صوتي لساعات دون أن أجده! .. رفع الموظف سماعة الهاتف وتكلم مع المدير ثم طلب منا التوجه لمكتب داخلي .. المدير بانتظاركما في الداخل .. قلت لمها بخوف .. مها أرجوكي دعينا نذهب.. أحس أنني في المكان الخطأ .. سحبتني مجدداً ودخلنا للمكتب .. كان المدير رجل خمسيني وسيم يبدو عليه الوقار وملامحه مريحة وباسمة.. كيف لي أن أخدم آنستاي الصغيرتان؟ قالت مها بصوت مليء بالجرأة: أماني إبنة خالتي أرسلتني لك لشراء مجلة.. قالت لي أنك ستعرف أي مجلة.. ونظرت مها إليه بثقة لا أعرف من أين جاءتها.. مد الرجل يده إلى درج مكتبه وأخرج من الدرج رزمة مجلات ووضع إحداها في كيس وناولها لمها قائلاً: بلغي سلامي لأماني وقولي لها أنني لن آخذ المبلغ الآن إلى أن أتأكد أنها لا تمتلك نفس العدد من المجلة. ابتسمت مها وقال له.. شكراً جزيلاً وأنا سأخبرها بدوري.. نظرت إلي مشيرة للخروج واتجهنا ناحية الباب ثم نادى علينا صاحب المحل.. آنستي .. أعتقد أن هذه أول زيارة لكما .. عادةً نحن نعطي الزبائن قطعة مجانية لضمان الحصول على زبائن جدد .. هل لي بقياساتكما؟ .. قالت مها بجرأة .. قياسي 10 .. وقياس سوتيانتك آنستي؟ .. ازداد إحساس الأنوثة الواضح لدى مها في اليومين الماضيين وقالت 34 بي .. ثم نظر إلي .. وأنت عزيزتي؟ .. أنا؟!! .. لا أعرف قياس أي شيء! .. عادة ما تصلني الملابس جاهزة كل ما تراه والدتي مناسب هو مناسب وأنا ألبس ما تحضره لي دون مناقشة.. أجبت بخجل: لا أعرف! .. قال وهو ينظر إلي جسدي من الأعلى للأسفل: أتوقع أنك 12 وقياس سوتيانتك 34 بي اأيضاً.. وفجأة كان يقف أمامي ممسكاً بشريط كالذي يستخدمه الخياطون ولف الشريط على أوراكي ثم رفعه ملامساً صدري وأنا مصدومة مما يحدث ثم قال توقعاتي صحيحة .. ثم اتجه إلى باب في نهاية مكتبه: فتحه ودخل إلي شيء يشبه المخزن وعاد بعد دقيقة وفي يده قطعتين .. قميص نوم قصير أسود مزهر وطقم شورت وبلوزة بدون أكمام بنية مرقطة كجلد النمر شفافة.. أحسست أن وجنتاي محمرتان وساخنتان جداً من الخجل.. وضع كل قطعة في كيس وناولني أحد الكيسين ثم ناول مها الآخر .. ونظر إلي قائلاً .. نحن عادةً نستلم بضاعة جديدة شهرياً وعادةً نبحث عن فتيات للتصوير في القطع الجديدة لنضعها في ألبومات تحمل إسم المحل .. كلاكما يملك جسداً جميلاً .. لو أن أياً منكما فكرت في الحصول على مبلغ جيد أو ملابس من المحل مقابل صور لا تظهر الوجه ستكونان عارضتا ملابس داخليه رائعتان! .. .. ضحكت مها وقالت سنفكر في العرض .. الآن يجب أن نذهب أماني نتنظر عودتنا .. وسحبتني وأنا ذهولي يزيد عمقاً ثانية بعد أخرى! ما أن خرجنا من المحل حتى صرخت مها بفرحة ونصر .. هاااااي .. لا أصدق أننا حصلنا على المجلة وفوقها ملابس جديدة مغرية! .. سوسو! .. يكفي هذه النظرات الغبية! .. تعالي معي .. هيا نذهب للبيت بسرعة .. لا أريد أن نضيع ثانية من الوقت.. يوم الركض العالمي؟!!! .. عدنا للركض .. هذه المرة كل ما كنت أستطيع التفكير فيه هو لمسة صاحب المحل لصدري والطريقة التي ضغط عليهما! .. بركان متأجج في داخلي .. صور متزاحمة لدمى وملابس عارية وأرجل مفتوحة وموز .. الكثير من الموز يحيط بجسدي من كل جانب! دخلنا غرفة مها .. وأغلقت الباب خلفنا ورمت بمحتويات الأكياس فوق السرير .. وهالني ما رأيت .. فتاة عارية تعرض أثداءها الكبيرة الممتلئة فاتحة قدميها .. ويدها على كسها الوردي المفتوح! .. شهقت وصرخت بأعلى صوتي .. ما هذا مها؟! .. كان جسدي يرتجف ودموعي تكاد تنهمر من عيني وقلبي يكاد يقفز من بين ضلوعي .. أمسكت مها بيدي طالبة مني الجلوس على السرير .. سوسو حبيبتي .. كفاك تفكيراً بعقل طفلة.. دعينا نتعلم سوياً ونفهم ونكتشف! .. ثم وقفت أمامي وتجردت من كل ملابسها وارتدت القميص القصير الذي اختاره صاحب المحل لها .. وبدأت تتمايل أمامي .. ما رأيك؟ ألا أنفع عارضة لا نجيري؟! أنظري إلى صدري وبدأت تلمس وتحرك يديها على نهديها المدورين.. أنظري إلى ظيزي .. مدورة ومليئة وطرية وبيضاء كالمهلبية .. ثم رمت نفسها على السرير ورفعت الشبر الذي يغطي فخذيها .. حتى كسي أجمل من كس فتاة الغلاف.. ومدت يدها ملامسة شفري كسها الصغير الناعم .. وأصدرت آهة قوية وأنا أنظر إليها بذهول.. آه سوسو .. لا أعرف ما هذا الإحساس الغريب ولكنه قوي جداً وجميل جداً .. ثم أعادت لمس كسها والتأوه بقوة .. سوسو .. ساعديني .. لا أعرف ماذا يجري لي .. اقتربت منها وهي على السرير قربي .. ماذا بك مها؟ هل أنت بخير؟! .. أمسكت بيدي ووضعهتا على كسها الصغير .. لا أعرف سوسو .. حركت بيدها يدي فوق كسها وزادت من حركة يدي وهي تتأوه وتشهق بقوة عجيبة .. أجل هكذا سوسو .. آآآه سوسو .. لم أجد نفسي إلا وأنا أحرك يدي التي امتلآت بلزوجة كس مها وكلما ضغطت أكثر وحركت بسرعة أكثر زادت حدت صوتها حتى أنني بدأت أشك أنها سعيدة بألم معين ينتابها .. ثم صرخت بصوت عالي .. سوسو .. لا أعرف ماذا يحدث لي .. لا تتوقفي سوسو .. ثم زادت حركات جسدها سرعة وبدأت تعض على شفتها السفلية وتصرخ وامتلآت يدي فجأة بالكثير من السوائل من كس مها.. وهدأت! .. ماذا حدث مها؟! هل أنت بخير؟!!! نظرت إلي بتعب وقالت: لا أعرف.. أحاسيس غريبة .. قد تكون من قميص النوم الجديد .. ولكنها بالتأكيد أجمل وأقوى أحاسيس مرت علي في حياتي.. فضول .. رغبة في الإسكتشاف.. رغبة حمراء غريبة في عيني ووجنتي وجسدي دفعتني للقيام بما قامت به مها.. تجردت من كل ملابسي وارتديت البيجاما العارية التي كانت من نصيبي.. وقفت أمام المرآة أنظر إلى نهودي وجسدي الذي بدا لي قمة في المجال والإثارة ثم استلقيت قرب مها التي لم تتحرك من مكانها وأزلت الشورت الصغير وفتحت ساقاي وأنا أنظر لصورة الغلاف وألمس كسي بنفس الطريقة التي تامس فيها الفتاة كسها .. وكان أول إحساس جنسي أصابني في حياتي .. إحساس غير مجرى حياتي وملآها مغامرات وجنس وغرام.. البقية في الجزء الثالث __________________ لا تفوتكم قراءة قصصي السكسية في المنتدى .. مذكرات مراهقتين بائعــة الهوى والغــرام رجل واحد لا يكفي! أنا ومديري

05-25-2008, 06:43 PM	#10
n3ma2010 Junior Member تاريخ التسجيل: Sep 2007 المشاركات: 26	بموووت فيكي بمووووووووووت فيكي وكل قصصك الجميله والجذابه i_love_seex@yahoo.com i_love_seex@hotmail.com اموووووووووت في لحس الكس

05-16-2008, 02:21 AM	#2
مصري65 Senior Member تاريخ التسجيل: Nov 2007 المشاركات: 287	[align=center] مقطع لبنات بتتحمم مثير جدا رابط مباشر + صور مقطع للمثلة ببان صدرها + صور من المقطع مديعة_ببان_صدرها_في_لقاء_مباشر_علي_الهوا مقطع_رهيب_ل_اجنبية_ادخل_مش_راح_تندم لعبة_بلياردو_غير_شكل_مقطع_مثير_جدا بحضن..الرقاصة..في..نص..الفرح..قدام..الناس..مقطع..م صري..جديد اعلان موليدي الممنوع من العرض برابط مباشر الفيلم الغني عن التعريف من اروع الافلام علي الاطلاق روابط مباشرة مقطع فيديو لراقصة فاضح [/align]

05-16-2008, 11:34 AM	#3
mastermaster Junior Member تاريخ التسجيل: May 2008 المشاركات: 1	من أروع ما خط على موقع ملتا الى الأمام يا ريموندا و أتحفينا بحبرك الذهبي

05-21-2008, 05:12 AM	#6
PATO 7 Junior Member تاريخ التسجيل: Apr 2008 المشاركات: 17	قصه رائعه وحلوة كتير يعني قرئتها هيك بسرعه خاطفه بس لو تكون كلها مرة واحدة افضل وانتي مميزة كتير كل ما اشوف اسمك زبي بوقف

05-22-2008, 09:34 AM	#7
صاعق الخونه Junior Member تاريخ التسجيل: Jun 2007 المشاركات: 5	بتصدقي رايموندا إنه أنا من النادر إني أرد على موضوع و خاصه لما يقول البقيه بعد الردود لكن إنتي قصصك مثيره كتير خلتني أرد عليكي و أقولك إستمري و هادا إيميلي و ضيفيني عندك khalid@el-shaer.com

05-25-2008, 08:11 AM	#9
PATO 7 Junior Member تاريخ التسجيل: Apr 2008 المشاركات: 17	هلا فيكي رايموندا منذ زمن وانا انتظر تكمله الموضووع والان رئيتها لكن لماذا تاخرتي بصراحه وانا بقرء بالموضووع اتخيل معك المنظري دميه ذو نهدان بارزان شي جميل فتاة رائعه افخادها ظاهرة وكلها عاريه ياه ما احلاه من تخيل ثم عندما تدخلتما للمحل وشاهدتما الرجل وطلبتما مقابله صاحب المحل كنتي خائفه لماذا ....؟ ثم اعطى مها المجله وقالت انها ل اماني لكن اعتقد انها لها ويا سلام منظر القطع المجانيه التي اخدتموها شي رائع بالفعل تمنيت لو رايتها ثم بعد العوده الى البيت بدئتي ترجفين ودموعك بين عيونك من حركات مها وتدوير حلماتها وكسها الصغير وانتي تقولين ماذا يحدث لكن لماذا ساعدتي مها ولماذا اردتي ان تجربي احساس مها وهي تفرك كسها شي جميل جدا رايموندا بصراحه قصه حلوة وفيها تشويق حاسس حالي بحضر مسلسل ننتظر التكمله على احر من الجمر خليني اطفي هل زب الي عندي

أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق