جلس (س) فى الأنتريه فى الصالة التى وسط الشقة ، كان يزورنا بعد عودته لتوه من بعثة دراسية غاب فيها ثمانى سنوات بأمريكا ، كانت الأسرة كلها تجلس حوله ترحب به ، إلا هدى فقد كانت فى حجرتها مع صديقتها الحبيبة المفضلة جدا ، وحافظة الأسرار ‘ وجارتهم الفاضلة المنقبة، الآنسة (ســــــــــــرية) .
قالت سرية لهدى أريد أن أرى خالك هذا الذى وجعت دماغنا به بتاع أمريكا ، سأخرج إلى المطبخ ، وأراه ، فضحكت هدى وقالت أوكيه . مرت سرية بقميص وجلباب طويل ، مشعثة الشعر ، والجلباب لم يستطع إخفاء جسدها الأنثوى المثير ، فسرية فى الثانية والعشرين تخرجت لتوها من كلية الآداب قسم آثار (هيروغليفى). ثدييها طليقان يرتجان تحت الجلباب ، وأردافها ترتعش رعشة خفيفة جدا لا تخفى على المتفحص مثل (س) ، نظرت بجانب عينيها إلى (س) ، وقالت تلبس مسوح الإيمان والتقوى : السلام عليكم يا أونكل ، لاتؤاخذنى ، لم أعرف أنك موجود فأرتدى النقاب ، فقال : والسلام عليكم ، خذى راحتك ، لم أعرف أن بعض أقاربى موجودين فى البيت حتى أستأذن قبل جلوسى فى الصالى وسط البيت . فقالت : لاعليك ، فأنت خالى كما أنك خال هدى . فقال (س) بالطبع وبكل شرف لى . وضحكت سرية وعيناها تلمعان ، واختفت فى حجرة هدى .
فى اليوم التالى بينما كان (س) يمر بمحطة الأتوبيس بسيارته الجديدة ، أشارت له فتاة منقبة ، ليتوقف ، فلم يعرها أى إنتباه وانطلق فى طريقه قائلا لنفسه : لم يبق سوى المنقبة التى تنتمى للجماعات الأرهابية حتى تلصق بنا تهمة ومصيبة فى هذه الأيام السوداء . وعندما عاد إلى البيت عند الغروب ، عاتبته هدى لأنه لم يتوقف لصديقتها سرية فى الصباح ليوصلها فى طريقه للشغل ، ففوجىء أنها كانت سرية التى رآها بالأمس فى قميص نوم هنا بالمنزل ، ووعدها خيرا فى المرات القادمة .
فى اليوم التالى ، فى نفس المحطة ، أشارت له نفس الفتاة المنقبة ، فتوقف وفتح لها باب السيارة ، وقال : أهلا بك يا آنسة سرية ، لعل هدى بلغتك عذرى ، فأنت فى النقاب لايعرفك إنسان . فهمست : عذرك مقبول ، واستمر الكلام والتعارف وتبادل الآراء ...
فجأة سألت سرية (س) : أريد أن أسألك سؤالا وأن تجيبنى عليه بصراحة بعد أن تقسم بعدم الكذب ، فقال (س) لن أقسم ، ولن أؤكد ، ولكننى دائما أقول الصراحة والذى يغضب يضرب رأسه فى الحيط أو يشرب من البحر .
قالت سرية : هذا هو أنت كما أخبرتنى عنك هدى ...
قال(س) : ماذا أخبرتك عنى هدى؟
قالت سرية : قليل الأدب ولسانك طويل ، وصريح صراحة جارحة وفاجرة لاتطاق ، فأنت فعلا لاتحتاج لتؤكد لأحد أنك تقول الحقيقة .
سؤالى هو : طبعا إنت خلبصت ومشيت على حل شعرك فى أمريكا لمدة الثمانى سنوات التى قضيتها هناك ، فهل تزوجت أمريكية من هناك ؟
قال (س) : لا ، أنا لم أفعل أى شىء يغضب الله أبدا ، فلم أزنى ، ولم أشرب الخمر ، وكنت محافظا على دينى وصلاتى أكثر مما أحافظ عليه وأنا هنا فى البلاد العربية المسلمة . ولم أتزوج من أمريكا ، فأمريكا ليس فيها بنات للزواج ، كل البنات هناك يمارسن الجنس بداية من أول يوم فى المراهقة ، وليس هناك عذراء ، والمرأة الأمريكية على استعداد لخيانة زوجها كل دقيقة ترةى فيها ذكرا يثيرها جنسيا ، أو يعطيها دولارين أو زجاجة عطور أو خمور، والأمراض الجنسية هناك أكثر من الأنفلونزا فى بلدنا.
قال سرية : لا أصدقك ، هدى تقول أنك شقى جدا وأرسلت لها صورك مع بنات عرايا فى البحر وحمامات السباحة ، فإذا كيف تحملت ثمانى سنوات بدون ممارسات جنسية وجسد حريمى يلتصق بجسدك وتغزوه بقضيبك وتشبع رجولتك ؟
قال (س) : الخوف مما قلته لك والأنهماك فى الدراسة والشغل وتحصيل العلم والمال معا مهام شاقة لا تجعل هناك متسعا للجنس ، .. ، حتى العطلة الأسبوعية كنت أغسل ملابسى وأنظف شقتى وبيتى ، وأشترى طعام الأسبوع وأعد بعضه ، وأعمل فيه أيضا فنيا لشركة تعطينى أعلى الأجور، فلا وقت للحب ولا الجنس ولا الرجولة ولا الكلام الفارغ ده .
قالت سرية : هل تنوى أن تتزوج الآن من بلدك ؟ ماشروطك فى الزوجة التى تريدها؟
قال (س) :لماذا أتزوج؟ الغسالة الأوتوماتيك تغسل وتجفف، والمكنسة الكهربية تكنس فى ثوانى ، والميكروويف والأجهزة الحديثة تعد الطعام فى دقيقة ، لا أحتاج لامرأة . لآ أريد أن أتزوج لا الآن ولا فى المستقبل ، ليس لدى وقت للنساء ولا للحب ، إننى أعمل هنا منذ عودتى من أمريكا 18 ساعة يوميا ن لا أجد وقتا للنوم ، حتى يوم عطلة الجمعة ن ليس إجازة بالنسبة لى بسبب تخصصى ، أنا الوحيد فى هذا التخصص من ليس فى مصر فقط ، بل من المحيط إلى الخليج ، وهناك عشرون جهة عليا ومكانا فى مصر وحدها يتنازعوننى ليلا ونهارا ، حتى وضعوا لى عملا يوم الجمعة . متى أبحث عن زوجة ، ومتى أتزوجها ، وإذا تزوجتها ، متى أنيكها وأنام معها ؟ أم أننى سأتزوجها وأدعو ابن الجيران لينيكها بالنيابة عنى؟
قالت سرية : أشك إذن فى رجولتك ، عندى شك قوى فى أنك تعانى من انعدام القدرة الجنسية .
قال (س) وهو ينظر إليها مستغربا : كلامك لا يتفق مع ارتدائك للنقاب . لو لم تكونى صديقة هدى المقربة لكان ردى القادم مبكيا لك . قالت سرية : اتفقنا على الصراحة الوقحة ... أليس كذلك؟
قال : نعم حصل .. رجولتى تشهد بها عشرات البنات والستات ... ، ولكننى تبت والحمد لله . لاعودة للزنا . ولا للخمر .
قالت : عرفت عنك كثرة العلاقات النسائية الجنسية ، أخبرتنى هدى .
قال: الله يسامحها .. لن أقول لها أننا تحدثنا فى هذا الموضوع .
قالت : إلى أين أنت ذاهب الآن ؟
قال : إلى بيت الأسرة القديم فى الحى الشعبى القديم وسط القاهرة ، أراعيه ، وأحضر منه بعض الأغراض الغالية الثمينة ، فالبيت مهجور منذ سنوات طوال.
قالت : هل يمكننى أن آتى معك لأشاهد الحى القديم وأتفسح ، وأرى بيت العائلة القديم ؟
قال : كيف ذلك ؟ أنت وراءك مواعيد شغل بوزارة الآثار والسياحة ، ألست موظفة فيها ؟ ثم كيف ستدخلين مكانا خاليا يغلق بابه عليك وعلي ، ولايكون ثالثنا إلا الشيطان ؟ ألا تخافين من التواجد معى بمفردك ؟
قالت : سآخذ اليوم أجازة عارضة ، زهقت من الشغل وفى حاجة إلى تغيير والخروج من الروتين ، ثم أننى لا أخاف من تواجدى معك فى مكان مغلق ، فأنا قادرة على حماية نفسى تماما ولن تستطيع أنت ولا من هو أقوى منك أن يفعل معى شيئا لا أريده أن يحدث لى. ... ، وبصراحة أنت بالذات لا خوف ولا خطر منك مطلقا ... لأنك عاجز جنسيا وليست لديك القدرة لممارسة الجنس الآن مطلقا .. أمريكا لحست صحتك وذكورتك ..
ابتسم (س) وقال : ولو ... ، لا تحاولى إثارة التحديات معى حتى أنفذ لك مافى ضميرك ، ... ، أنت يا آنسة هايجة جنسيا ، وفى حاجة شديدة لممارسة الجنس ، وتريدين إستخدامى لهذا الغرض ، ولكننى لن أستطيع ممارسة الجنس مع صديقة ابنتى أو صديقة ابنة أختى أو أى واحدة من أسرتى ... أنسى الموضوع كله.
وصلت السيارة إلى مبنى السياحة والفنادق ووزارة الآثار بالعباسية ، وتوقف (س) ، وفتح لها الباب لتنزل . رفضت سرية النزول ، وبدت الدموع فى عينيها تتقاطر وتبدأ فى النزول . ونظرت بعينيها الجميلتين فى عينى (س) تتوسل فى صمت ألا يطردها من سيارته .
قالت سـرية : إننى فى حاجة شديدة للوجود معك ، عندى مشكلة ، أريد أن أخبرك بسرها ، وأنت وحدك تستطيع مساعدتى ... أنت على حق فى حاجتى الشديدة للوجود بين ذراعيك وأن يلتصق جسدى بجسدك ، ولكنك لو أردت تستطيع أن تمارس الجنس مع أمك وإخواتك البنات وبناتهن أيضا ، فالجنس قوته أقوى من كل إرادة مهما كانت .
صمتت قليلا وقالت سرية : خذنى معك ، سأنتظرك فى السيارة ، حتى تعود ، ثم هيا نذهب للأفطار فى مطعم فخم ، تدعونى أليه فى شارع طلعت حرب ، إسمه فلفلة .. أو أنك بخيل أيضا ؟
قال (س) : عينى لك ، لن أتركك فى السيارة وسوف تصعدين معى إلى البيت ، وسوف نغلقه علينا وحدنا ، وليكن ما يكون .
قالت : إوعدنى ألا تفعل معى شيئا ...
قال (س) : أوعدك ألا أفعل معك شيئا أنت لا تريدينه أن يحدث لك .. ولكننى سأحتاج إلى تقبيل شفتيك ،وأن أضمك إلى صدرى فى عناق قد يطول قليلا ، وقد تعجبنى رائحة جسدك ، فأمارس معك الجنس ، .. ، من الخارج ، أو حتى دون أن تخلعى الكلوت ، ... ، نمارس الجنس من فوق الكلوت فقط
قالت : لن أسمح لك . ولن تستطيع أن تلمسنى.
...........
..........
همست سـرية وهى تتأوه : ستمزق الكلوت ، يكفيك أننى أصبحت بين ذراعيك عارية كما ولدتنى أمى .. أرجوك لا تحرجنى وتكسفنى أكثر من هذا .. إننى غير قادرة على مقاومتك ، يدك أقوى منى ، ..
قال (س) : لابد أن تخلعى الكلوت ، حتى أنظر بدقة أين أضع قضيبى ، ... ، أخشى أن أدخله أكثر من اللازم ، أو يتحرك حركة تكون خطيرة ، تنتزع شرفك ، .. وتمزق غشاء بكارتك ، فتخسرين عذريتك ، وتتحولين فى ثانية من آنسة إلى إمرأة مخروقة ...
ارتخت يدا سرية وسقطتا على ثدييها العاريين المترجرجين ، وأدارت وجهها تنظر بعيدا من النافذة إلى السحاب فى السماء وقد غابت الشمس ... وأحست بالكلوت ينتزع من تحت أردافها وينزلق من بين فخذيها ، ورفعت قدميها معا ليأخذ (س) الكلوت ، يشم رائحته بتنفس عميق ، ويضعه إلى فى جيب بنطلونه هو للذكرى لأول مرة ينيك فيها سرية ، كما تعود أن يفعل مع كل أنثى ينيكها لأول مرة فيحتفظ بكلوتها ... ، رفع (س) فخذى سرية عاليتين ووضع يده على فرجها بعنايو ولطف ، باعد بين الشفرين الكبيرين ، لاحظ أن بظرها كبيرا جدا ومنتصبا بانتفاخ أحمر فى مقدمته التى تشبه رأس القضيب الصغير ... ثم باعد بين الشفرين الصغيرين ونظر فى فتحة المهبل ، .. بثلاث أصابع فتح المهبل أكثر وأكثر ، ثم تركه ، أمسك قضيبه بيده ، وأخذ يفرش به بظر سرية ببطء ويضغط عليه بقوة ... تأوهت سرية وغنجت ... مدت يديها إليه تحيط عنقه ، وضمته بقوة إلى ثدييها تعتصره فى صدرها ، وأحاطت أردافه بساقيها وجذبته بهما بقوة ، نحوها .... فالتهم (س) شفتيها ، .. ، امتصت لسانه بشهوة وجوع ، ... ، اعتصر ثديها وامتص حلماتها فغنجت وارتعشت ، ... قضيبه يضغط بضغط يتزايد تدريجيا على بظرها يباعد بين شفتى فرجها ويضغط برأسه ، ... ، تغمض ســــرية عينيها وهى تعتصر أردافه بساقيها ليزيد ضغط قضيبه بين شفتى فرجها ، وهمست بضعف وتأوه : إعمل لى بأه ... قوى ..آ أ آه ه ه
نظر (س) فى عينيها وهمس فى أذنها : أعمل من برة واللا أدخله جوة قوى ... ؟
قالت سرية : دخله جوة قوى ....... للآخر ... خالص ...
قال (س) : ألا تخافين على غشاء البكارة والعذرية ... ؟ !!!
قالت ســرية : لا تحرجنى وتزيد كسوفى ... لقد رأيت بعينك وعرفت أننى مخروقة من زمان ....
صرخت ســرية .. وانتفضت فجأة تقفز إلى أعلى .. تحاول الفرار والهرب بعمرها من بين أحضان (س) .. .. وكأنما نفذ فى عينيها صاروخ عندما إصطدم رأس القضيب الضخم فى أعماق مهبلها بعنق الرحم ..
.................................................. ......
نظرت فى عينى (س) والدموع تملأ عينيها ، وهى تراقبه يجفف بمناديل الورق قضيبه من اللبن والعسل اللزج من قضيبه وعانته وفخذيه ...
همست سرية : تراك الآن تحتقرنى ؟ .. هل ستخبر هدى ابنة أختك بسرى وبأننى إمرأة مخروقة ؟
فال (س) : لا . لأن يحدث ذلك أبدا ، أنا أحترمك تماما مثلما أحترم هدى بنت أختى . ... ، ... ، فقط أريد لو شئت أن أعرف كيف فقدت غشاءك ...
همست سرية وهى لاتزال تنام عارية على بطنها : بعدين أحكى لك .. ونحن نأكل طعام الأفطار عند فلفلة .. أما الآن فلا زلت جائعة لشىء آخر أنت تعرفه . ..
كانت أردافها أقوى وأشرس من أن يستطيع (س) مقاومة إستثارتها لشهواته ، فتمدد بجوار سرية يضمها ، وسرعان ماكان يعتلى ظهرها .. وارتفع صوت سرية يبعث الحياة والبهجة من جديد فى بيت العائلة المهجور منذ سنين ...